عرض مشاركة مفردة
  #12  
قديم 13-04-2006, 01:50 AM
البائع نفسه البائع نفسه غير متصل
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2006
المشاركات: 587
Arrow شاهد أولا ً أو أعتمد ارد .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يقول محمد بن سيرين رحمه الله "إنّ هذا العلم دين فانظروا عمّن تأخذون دينكم"

"بين يدي النقد "


بعض فتاوى الدكتورة آمنة نصير .



فتوى
___________
________
__


وعندما نأتي في هذا الزمان ونرى أن المرأة وصلت إلى مرحلة من النضج الاجتماعي والعاطفي والاقتصادي وتريد أن تجعل العصمة في يدها، فلا مانع من أن يوقع الرجل الطلاق، لأن الأصل أنها في يد الرجل، وعندما يعطي الرجل هذا الحق للمرأة بناءً على الحق المتراضى بينهما ليس هذا معناه انتزاعه من يد الرجل.

وتؤكِّد الدكتورة آمنة على أن القضية هنا قضية تراض بين الطرفين ولا غبار أن نعطي المرأة مثل هذا الحق شأن أن المرأة بيدها حق الخلع، فالقضايا كلها سواء في قضية الخلع أو تطليق الزوج للزوجة فكلها بطرفين كما تراضيا قبول أحدهما للآخر في بناء هذه الأسرة أو هذه الشركة الاجتماعية، فلا مانع أن تكون بينهما هذه المساحات

فتوى
__________
______
__


ومن جانبها تقول د. آمنة نصير أستاذ العقيدة والفلسفة بجامعة الأزهر.. إن التماثيل إذا وجدت في المنازل للتزين فهي مباحة ولا توجد فيها أي حرمانية، مشيرة إلي أنه قبل نزول الإسلام كانت العبادة السائدة.. أما بعدما جاء الإسلام فقد حرم جميع المعبودات وأن تكون العبادة


وحده سبحانه وتعالي.. لهذا فإنه لا مانع من وجود التماثيل للزينة داخل المنازل

فتوى
__________
______
__


ترى الدكتور آمنة نصير - الأستاذ بجامعة الأزهر - أن الوضع الغربى الآن يحتم علينا تفعيل دور المرأة الداعية باعتبارها الأكثر نفوذًا إلى نساء المؤسسات الإسلامية التى تُخرِّج الدعاة والتركيز على الدور الغائب للمرأة الداعية، كذلك يجب القضاء على أسباب إعاقة المرأة عن أداء دورها الدعوى بكفاءة، وانطلاق، وانفتاح، وبخاصة المرأة الداعية فى الغرب، وإتاحة الفرصة للفتيات المسلمات فى الغرب للتعليم، والتساؤل، واكتساب روح المواجهة، وحسن التصرف،

فتوى
_________
_______
___


ترى الدكتور آمنة نصير - الأستاذ بجامعة الأزهر - أن الوضع الغربى الآن يحتم علينا تفعيل دور المرأة الداعية باعتبارها الأكثر نفوذًا إلى نساء المؤسسات الإسلامية التى تُخرِّج الدعاة والتركيز على الدور الغائب للمرأة الداعية، كذلك يجب القضاء على أسباب إعاقة المرأة عن أداء دورها الدعوى بكفاءة، وانطلاق، وانفتاح، وبخاصة المرأة الداعية فى الغرب، وإتاحة الفرصة للفتيات المسلمات فى الغرب للتعليم، والتساؤل، واكتساب روح المواجهة، وحسن التصرف،

فتوى
_________
______
__


رسالة من سيدة كانت وراء هذا التحقيق حيث تقول: انني متزوجة منذ ثلاثين عاما ولدي 8 ابناء. ومنذ 12 عاماً قام زوجي بالزواج من أخري ومنذ ذلك التاريخ وانا امتنع عن فراشه وهي تتساءل : هل هذا حرام؟!

وتري الدكتورة آمنة نصير الاستاذة بجامعة الازهر ان هذه القضية تتداخل فيها أمور كثيرة منها ان هذه السيدة اذا كانت تستطيع ان تتغاضي عما فعله زوجها وهو نوع من الغدر لصحبتها واستطاعت ان تغض الطرف عن هذا الفعل فلابد ان تعطيه حقه.. ولكن اذا استحال عليها نفسيا ان تتقبله مرة اخري فإنه عليها ان تستغفر الله علي هذا العمل وهو لديه زوجة اخري تعفه وتصونه. ولا استطيع ان اقول لها ان تكسر نفسها وتتجاوب معه.
اما في حالة عدم تزوجه من امرأة اخري وحدثت القطيعة بينهما فأقول لها: يجب ان تقاومي نفسك وتقربي بينك وبين زوجك حتي تؤدي واجبك نحوه علي أكمل وجه خشية انحراف زوجك.
ولكن طالما انه لديه زوجة اخري تعصمه من الانحراف فأطالب الزوجة الاولي بأن تكثر من الاستغفار والله يعلم مابداخلها من رفض ومرارة وان يكون اتجاهها إلي الله وسيملأ قلبها بالرضا والسكينة والعوض الكبير







كلمة
___________
_______
___


د‚ آمنة : الاختلاف بين البشر مشيئة إلهية لتحقيق التكامل بين الناس

وافتتحت الدكتور آمنة الجلسة بالتأكيد على أن الاختلاف شيء رائع انما اذا ضبطت القيم الاخلاقية والقيم الانسانية لان الله سبحانه وتعالى لو ارادنا جميعا على ملة واحدة وعلى لوح واحد وعلى قوة واحدة لفعل ذلك اذا نحن لا نتشاطر مع ارادة الله او مع ارادة الخالق الذي خلقنا على هذا التنوع حتى نتسابق في الميزات والتنافس والتكامل مع بعضنا البعض .
هل تعلموا في أي جلسة كانت هذه الكلمة ؟

لقد كانت في مؤتمر الدوحة : نتطلع إلى إنشاء مركز عالمي لحوار الأديان.

كلمة
_________
_____
__


أما الدكتورة آمنة نصير استاذ الفلسفة الاسلامية بجامعة الأزهر فتقول انه وللأسف الشديد ظهر في هذه الآونة من يسمون أنفسهم العلماء والذين فرغوا جل جهدهم في البحث عن القضايا التي تكاد لا يوجد لها في عصرنا الحالي ما يصلح حالا ولا يوضح قضية وانما كلها من تفاهات الامور ثم يركز هؤلاء عليها الضوء بشكل أو بآخر مثل الجدل الذي حدث في الفترة الأخيرة حول ارضاع الكبير وعدد أسماء الله الحسني وصلاة الاستخارة ومدي صحتها وكلها مسائل فرعية لا تهم المجتمع والأمة الاسلامية كلها في هذه الفترة الدقيقة من فترات حياتها وأنا شخصياً أحسب ان التنقيب عن تلك المسائل وهي في أغلبها تأخذ طابع الخصوصية أولا توجد أصلاً أحسب ان التنقيب عنها أمر يبعث علي الشك فيمن.

ميوعة
_________
_____
__


وتقول الدكتورة آمنة نصير أن ما حدث في الإسكندرية شيئا لا يليق بتاريخ مصر وعلاقة الأقباط بالمسلمين علي مر التاريخ فنحن نعتبر مثلا حيا للحب والمودة التلقائية لشعب واحد وأود أن أذكر المسلمين والأقباط علي السواء بأن مصر عندما جاء إليها عمرو بن العاص فاتحا فقد جاء بناء علي دعوة كريمة من الأقباط وعندما دخل وأعلن الفرمان بأن يعود بنيامين من التيه والطرد الذي عاني منه من الرومان استبشر أقباط مصر بالإسلام خيرا ومازالوا، ودخل الإسلام منهم من دخل وبقي علي المسيحية من شاء دون إكراه.

فنحن جميعا مسلمين ومسيحيين ننتمي إلي قبط مصر وهذه المقدمة التاريخية لازمة لكي نعلم أن العلاقة بين الأقباط والمسلمين علاقة تاريخية متأصلة الجذور، ولن يفلح الأعداء مهما صنعوا في زحزحة هذه العلاقة فنحن جميعا في مدننا وقرانا وشوارعنا نعيش في وئام وسلام وتجمعنا دائما مصلحة الوطن أولا فلا فرق بين مسلم ومسيحي.

وتري الدكتورة آمنة انه لايوجد سبب مقنع لاشعال نيران الفتنة في ذلك الوقت ونتساءل لماذا هذا الوقت بالذات قبيل انعقاد مؤتمر أقباط المهجر ومن المستفيد من كل ذلك.

وتضيف ان علاج هذه الأحداث كان يجب ان يتم في اطار المصارحة والمكاشفة وتحميل كل إنسان مسئولية كاملة عما حدث فكفانا هروب ولابد ان نواجه مايحيكه لنا الغرب من مؤامرات بشيء من الحكمة والدراسة العقلانية حتي لايتكرر ماحدث لان سفينة مصر وماشهده من دفعات تنموية لايجب ان تحرق وتعطل كما يريد لها الاعداء وسفينة مصر تحمل أقباط مصر ومسلميها وان عطلت او غرقت فستغرق بالجميع ولن تفرق بين مسلم ومسيحي كما سبق وحاربنا جميعا وانتصرنا جميعا ورفع علم مصر وليست راية الإسلام او المسيحية.
كلنا مصريون.

إلى الآن لم يأتي النقد للموضوع ....فأنتظروني
__________________
الغرباء / المصابر / فارس ترجل / فلوجة العز / قناص بغداد / الثأر / المكتبة / غانم موسى / زومبي / وبعض الأخوات .

إني أحبكم في الله .


نحن لا نختار من نعيش معهم , إنما نختار من لا نستطيع العيش بدونهم .




سؤال خفيف : هل تُحب أن تُحشر يوم القيامة مع زعيم بلدك ؟