عرض مشاركة مفردة
  #26  
قديم 13-04-2006, 05:03 AM
الطاوس الطاوس غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2006
المشاركات: 1,090
Post

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة أبو إيهاب
[color="Blue"]راجعت تفسير سورة الإخلاص للشهيد سيد قطب لأحيط بصورة كاملة لما قاله ، فوجدت أن adelsalafi فى تعليقه رقم ( 15 ) قد ابتسر من التفسير أجزاء هامة ، وقراءتها تكمل الصورة التى يريد أن يشرحها الشهيد ... إما ابتسرها عن عمد أو عن عدم دقة ، وهكذا تتم عملية الإنتقاء الذى يدمغ الشهيد للطعن فيه :::
أرجو أن تعيدوا قراءة هذا الكلام ، دون التأثر بقول العالم فلان والعالم فلان ، فلن يغنوا عنكم شيئا يوم القيامة ، فالشهيد سيد قطب ، لم يخرج عما ذكره فى تفسير سورة البقرة ، عن "وحدة الوجود" ، الموجود فى تعليق ( 16 ) اعلاه ، قيد أنملة . وسورة الإخلاص هى سورة التوحيد ، ومضمون تفسيره أنه لا إله مع الله ، فلا يجوز إشراك أحد من الخلق معه سواء فى عبادة ، أو تشريع ، أو رغبة ، أو رهبة ، وهذا ما يفهمه اى قارئ لتفسير السورة إذا أخذ التفسير ككل ولم يقتصر على جزء دون الباقى .
اأبو أيهاب بماأنك مشرف في هذا المنتدى فاان اختصاصك هو الاغلاق والحذف كمافعلت معي أكثر من مرة !!! وليس من حققك أن تتصادر على أقوال العلماء وتدعي باان كلام سيد قطب بعد أن راجعته
أنت
هو الصواب وماراجعه العالم فلان والعالم فلان هو افتراء على سيد قطب ... أتق الله يارجل في أمة محمد .. والله ماتفعله بسم لم الشمل وجمع الكلمة هو تلبيس الحق بالباطل ..أتق الله في أمة محمد لم الشمل وجمع الكلمة يكون في الحق وماكان باطلآ يرد كماقال النبي صلى الله عليه وسلم " من عمل عملآ ليس عليه أمرنا فهو رد " تأمل جيدآ مامعنى رد ارجع الى القاموس أولا ثم ارجع الى شرح الحديث ... فستجد مايخالف هواك.. هل من حذر أخيه المسلم من خطر فتاك وكان يخفى عليه هو من التفريق وتشتيت الجماعة ..فاوالله لهو الباطل بعينه ... كيف ترى المنكر في كتب سيد قطب من بد ع وتسكت عليها وكلنا يعلم شديد الوعيد على من لم ينكر المنكر
... أنتظرني لم أكمل بعد.
__________________
وأئمة أهل البدع أضر على الأمة من أهل الذنوب، ولهذا أمر النبي صلى الله عليه وسلم بقتل الخوارج، ونهى عن قتال الولاة الظلمةابن تيمية
واعلموا أن هذا العلم دين، فانظروا ما تصنعون، وعمن تأخذون، وبمن تقتدون، ومن على دينكم تأمنون؛ فإن أهل البدع كلهم مبطلون، أفّاكون، آثمون. الإمام الاوزاعي
ومن كان محسنًا للظن بهم، وادعى أنه لم يعرف حالهم، عُرِّف حالهم، فإن لم يباينهم، ويظهر لهم الإنكار، وإلا أُلْحق بهم، وجُعل منهم. ابن تيمية