قال تعالى في :
ايه30 من التوبه:
(وقالت اليهود عُزَيْرٌ ابن الله وقالت النصارى المسيح ابن الله ذلك قولهم بأفواههم يضاهئون قول الذين كفروا من قبل قاتلهم الله أنَّى يُؤفكون) .
ايه 64 من المائده
( وقالت اليهود يد الله مغلولة غُلَّتْ أيديهم ولُعنوا بما قالوا بل يداه مبسوطتان ينفق كيف يشاء وليزيدن كثيرا منهم ما أنزل إليك من ربك طغيانا وكفرا وألقينا بينهم العداوة والبغضاء إلى يوم القيامة كلما أوقدوا نارا للحرب أطفأها الله ويسعَون في الأرض فسادا والله لا يحب المفسدين }
ايه 51 المائده
يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولَّهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدى القوم الظالمين }.
ايه 18 المائده
(وقالت اليهود والنصارى نحن أبناء الله وأحباؤه قل فلم يعذبكم بذنوبكم بل أنتم بشر ممن خلق يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء ولله ملك السماوات والأرض وما بينهما وإليه المصير }
ايه 17 من المائده
{ لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسح ابن مريم قل فمن يملك من الله شيئا إن أراد أن يُهلك المسيح ابن مريم وأمه ومن في الأرض جميعا ولله ملك السماوات والأرض وما بينهما يخلق ما يشاء والله على كل شيء قدير )
اية 51 سورة القمر
(وإن يكاد الذين كفروا ليزلقونك بأبصارهم لما سمعوا الذكر ويقولون إنه لمجنون )
هذه الأيات وكثير غيرها تبين كفر كل من لا يعترف بوحدانية الله وتبين مدى عداوة اليهود للأسلام
وقال تعالى :
ايه 24 الصافات
( وقفوهم إنهم مسئولون )
عن اقوالنا وافعالنا وتصرفاتنا وايحائاتنا ويا لها من خسارة لمن يشترى الدنيا ويبيع الاخره
اية 29 من سورة الفتح
(محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعا سجدا يبتغون فضلا من الله ورضوانا سيماهم في وجوههم من أثر السجود ذلك مثلهم في التوراة ومثلهم في الإنجيل كزرع أخرج شطأه فآزره فاستغلظ فاستوى على سوقه يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم مغفرة وأجرا عظيما }
محمد صلى الله عليه وسلم خاتم النبيين شفيعنا وحبيبنا نفديه حيا وميتا بارواحنا يكفينا شرفا اننا معه
ونقول للكفار كما قال رسوله وحبيبه في غزوة احد
الله مولانا ولا مولى لكم
قتلانا في الجنة وقتلاكم في النار
اما من تجرأ على رسوله الله وحبيبه فاننا على ثقة بأن الله سيرينا فيه يوما يشهده من في الأرض جميعا وسيكون ندامة عليه في الدنيا والاخره
|