أشكركم أيها الصوت الرخيم على مروركم على الموضوع و كلماتكم الدافئة. فأحيانا وحينما يرى الإنسان بعض الذين كانوا أصدقاء فتفرقوا و يعيش الدور يصبح في هاجس ، من المحيطين به في هذا الكون الذي بدأت المادة يطغى فيه لدرجة أن بعض المجتمعات تقيم العلاقات بها ، حتى علاقات الدم. و الحمد لله أن المجتمعات العربية المسلمة لم تستفحل فيها هذه الظاهرة و إن بدأت تظهر ، و الله يستر.
|