في السياسة ليس هناك شئ أسمة لعب علي المكشوف وأن تشدق بة البعض واخذ يزايد بة علي الآخرين والا لما احتجنا الي محللين يفكون طلاسمها التي رسمها السياسيون والتي قد يستغرق حلها سنوات طويلة يختلف فيها الناس تجاة مقاصدها ونواياها.
أما عن تبرع قطر فقد سبقتها ايضا أيران وذلك ايضا يدخل ضمن السياسة ذات المقاصد المجهولة والغير مكشوفة فلا يمكن ابدا ان نقول أن تبرع أيران يماثل تبرع قطر في المقصد رغم أن الفعل واحد وحقيقتا تشكر علية الدولتان بعيدا عن نواياهما لأن الفلسطينيين سوف يستفيدون من هذا الدعم الذي اتي في وقت حرج هم في امس الحاجة الية وأن كانو بحاجة لدعم معنوي كأن تغلق قطر المكتب التجاري الأسرائيلي وأن تفصح أيران عن علاقتها بأسرائيل .
والباقي علي الآخرين الذي يضع تأخرهم أكثر من علامة أستفهام.
أما قناة الجزيرة فلا شك أنها أفضل الأسوأ ويكفيها شهادة لنجاحها معاداة أمريكا وحكام العرب لها فهذا لا شك أنة أكبر دلييل علي مصداقيتها لا أقول الكاملة لكن تضل الأفضل بين الموجود.
|