إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة عصام الدين
وأخيرا أتساءل : ألا يكون البحث في ثرات مضى، ونحن نعيش حاضرا لا حديث فيه الا عن المستقبل والديمقراطية وحقوق الانسان، هدرا للجهود ؟؟؟
كل الوقائع اليوم تشي بضرورة تجاوز هذا النوع من التراث السياسي، وبمسايرة حركة التاريخ، وتحديدا بالانتقال من دولة السلطان إلى سلطان الدولة، ومن جمع "الرعايا" إلى مفرد "المواطن".
هذا هو السؤال الذي يطرح نفسه.. ويجمد المتخلفون عند حدوده.
تحياتي لي وحدي
|
هذا في نظرك اسمح لي ان قلت انة ناقص
عندما تريد منا ترك الرجوع الي ديننا وتعتبره هدر للجهود وتريد ان نساير الواقع بديمقراطيتة وحقوق الانسان التي كفانا الله عنى هذا كلة بتباع دينه الذي شرع لنا فيه كل مانحتاج
ووصفت هذا الامر بالتخلف 0
نعم تخلف ورجعية
انا رجعي الي الاسلام دربي فتقدم انت نحو الجاهلية