موضوع جميل
الحقد والكره آفة خطيرة قاتلة،،
لكن لو أن الفرد ضبط نفسه ولم يستسلم لها ولا لهواها في هذا الشأن خصوصا إن كان الأمر متعلق بحسد أو هوى نفس لا مبرر له،، فبإذن الله يزول هذا المرض،، وهو فعلا مرض إن صار يتكرر من الشخص دون مبرر أو أن سببه الشكل أو الجنسية وما أشبه ذلك،،
وما رأيت أحسن من حسن الظن في الناس للخروج من هذا المرض الضار للكاره والمكروه،، وأعني بحسن الظن أي حسن الظن المنضبط والمعتدل وليس الأهمال أو السذاجة والبلاهه،، وهناك علاقة قوية بين صفاء القلب ونظافته وحسن الظن،،
شكرا أختي أوركيدا على الموضوع القيم
|