وكذا ،، هؤلاء الصليبيون ،
أخذ بركاب فرسهم ،
الفرقة العلقميّة الخبيثة ،
والصوفيـّة الضالة ،
والضلاّل المرجئـة المنتسبون إلى ( السلفية ) زوُرا ،،
حتى أحتلّ الغزاة بغداد ،
وعاثوا في أرض الإسلام الفساد ،
ولازال أولئك الضُلاّل يحرّمون ضدّ الصليبين الجهـاد ،
فإنا لله وإنا إليه راجعون !!
__________________
لله در الفضيل بن عياض حيث يقول : لا تستوحش من الحق لقلة السالكين ، ولا تغتر بالباطل لكثرة الهالكين . وأحسن منه قوله تعالى : ( ولقد صــدق عليهم إبليس ظنه فاتبعوه إلا فريقاً مـن المؤمنين)
|