[أحمد ياسين]

المشاركة الأصلية بواسطة العربي23

بسم الله الرحمن الرحيم

ا(ميزانية السلطة الفلسيطينية لا تتعدى المليار سنويا وهي غير قادرة على توفير عشرها وموظفيها لم يتلقوا اي رواتب منذ 3 اشهر بينما يملك بعض مشايخ الخليج عشرات هذه الميزانية واضعاف مضاعفة تتعدى العشرين مليار ) اليس احرى ان يكون الشعب العراقي والسوداني والصومالي والفلسطيني باحسن حال وهم الذين لا يكادون يجدوا رغيف الخبز ؟؟؟؟؟؟؟
الله اكبر

اخي الكريم مرحبا بك في حوار الخيمة العربية
من حقك ان تسال سواء كنت فلسطينيا على الارض
او خارج ارض
وسواء كنت فلسطيني النشاة
او فلسطيني الروح
من حقك ان تسال ولو لم تسال فلست بمسلم
لان المسلم الذي يبيت شبعان وجاره جائع
ليس بمؤمن كما ورد

واحذر ممن يضع لك السم في العسل
هناك من يقول لك ان سؤالك
فيه نوع من الحسد
لان الله فضلنا بعضا على بعض
ونسو ان ا حق المسلم على المسلم ان ينصره ضالما كان او مضلوما وان لايخذله
وهناك من يقول لك ان سؤالك
غير منطقي كما قالت من سبقتني بالنظر لشروحاتها المنطقية المبينة على الواقع
والعلوم المتافيزقيا ونظريات انشتاين وفلسفة ارسطو
وتعبير بن خلدون حسب تعبيرها
تتحث عن من باع قطعة ارض
وتترك الاهم وهو احتلال الارض طولا وعرضا
هم الشعب الفلسطني الاول والاخير
هم الصهاينة الى مالا نهاية وسيبقى الشعب الفلسطيني مكبلا
في سجن محاط ابالاسلاك الشائكة
كما هو الجدار
ولابد من كسر هذا الجدار
شمروا على سواعدكم
واطردوا الاحتلال
اطلبوا الموت توهب لكم الحياة
وعليكم ابتداء بتصفية العملاء
العملاء
العملاء
قال تعالى
(ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لايحتسب)
الايمان والصدق مع الله وعدم التفريط في اي ذرة تراب
فالله وعد عليه نصر المؤمنين
ان تنصروا الله ينصركم ويثبت اقدامكم

قال تعالى
وعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِّن بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْناً يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئاً وَمَن كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ

وحماس فيها الخير الكثير ان شاء الله
والدليل على الارض
المسالة مسالة وقت
بنص الحديث

(لاتزال طائفة من امتي ظاهرين على الحق لايضرهم من خذلهم..........)

تمسكوا بشرع الله
واحذروا من مخالفته

(
قال تعالى

ان مع العسر يسرا)

وقال تعالى

وَلِيُمَحِّصَ اللّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ وَيَمْحَقَ الْكَافِرِينَ (141) أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُواْ الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللّهُ الَّذِينَ جَاهَدُواْ مِنكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ (142) وَلَقَدْ كُنتُمْ تَمَنَّوْنَ الْمَوْتَ مِن قَبْلِ أَن تَلْقَوْهُ فَقَدْ رَأَيْتُمُوهُ وَأَنتُمْ تَنظُرُونَ (143) وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَن يَنقَلِبْ عَلَىَ عَقِبَيْهِ فَلَن يَضُرَّ اللّهَ شَيْئاً وَسَيَجْزِي اللّهُ الشَّاكِرِينَ (144) وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تَمُوتَ إِلاَّ بِإِذْنِ الله كِتَاباً مُّؤَجَّلاً وَمَن يُرِدْ ثَوَابَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَن يُرِدْ ثَوَابَ الآخِرَةِ نُؤْتِهِ مِنْهَا وَسَنَجْزِي الشَّاكِرِينَ (145) وَكَأَيِّن مِّن نَّبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُواْ لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَمَا ضَعُفُواْ وَمَا اسْتَكَانُواْ وَاللّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ (146) وَمَا كَانَ قَوْلَهُمْ إِلاَّ أَن قَالُواْ ربَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ (147) فَآتَاهُمُ اللّهُ ثَوَابَ الدُّنْيَا وَحُسْنَ ثَوَابِ الآخِرَةِ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ (148)