تعودنا أن لا يحدث تحرك ألا بعد أن تقع مصيبة شريطة أن تكون هذة المصيبة مدوية وليست اي مصيبة فروح الانسان المسلم رخيصة في هذا العصر لا يجاريها رخصا أحيانا الا بعض الحيوانات .
وأنا هنا لا أحمل أي طرف المسؤلية عن هذا الحادث الشنيع لعدم معرفتي لما آل الية التحقيق ولكن هذا هو حال الانسان المسلم في أي مكان في العالم سواء في موطنة أو خارج موطنة.
أما بالنسبة للسعودية فعلي حد علمي أنها في كل سنة تحصل علي المركز الأول في السلامة الجوية أي في مجال الطيران وهو مجال حيوي ومهم ويحسب لها ذلك رغم وجود من سبقوها علي مستوى العالم.
|