أشكر أوركيدا ،
إنني لم أغفل هذا ، فلقد أشرت إليه إشارة تجعله القارئ يفهم أن الفتاة لا تحب إلا لمصلحة ، وهذه المصلحة هي التي جعلت الأستاذ أن يلسع بلسعة الهوى ، لكنه وجد نفسه خارج الدائرة
أتمنى لك التوفيق ، ولي رجعة في فرصة قادمة لنناقش الموضوع ، وإن أبطأت فلعذر ، لكنني موجود دائما على الخط الأخضر .
شكرا
|