أخي الأشعري،
أكرمك الله. لقد كان لكلماتك بالغ الأثر في نفسي، فأخذت أنشد:
أكرم بقوم إذا ضاقت بك السبل
************** و أنت تحمل حقا ما به زغل
و تقبض الجمر لا تلوي على وجع
************* و لا يصدك عن غاياتك العذل
خفوا إليك يلاقون الذي تلقى
*********** وما لشخصك بل للحق قد عجلوا
|