ومن قصيدة له بعنوان: <<ليت للحب قضاة>> نشرها ايضا في جريدة <<مصر الفتاة>>
شف قلبي ما يعاني
من تباريح الجوى
يعشق الحسن ولكن
ليس يحظى بالوصال
أنا من وصل حبيبي
بين صدّ ونوى
من عزيري من بخيل
ضنّ حتى بالخيال
يا رعى الله عهوداً
للهوى منذ سنين
حين كنا في أمان
من عيون الرقباء
نجتني اللذات لا نخشى
أذاة الكاشحين إنما العذال
للحبّ وللأجيال داء
يحسب العذال أني
همت بالحب جنونا
لو رأى العذال رأيي
في الهوى ما عذلوني
ولما قالوا <<فلان>>
احد المستهترينا
أنا لا اعطي غرامي
أبداً كل شؤوني