[الغرباء]

إقتباس:

ما أهمية أن يكون الفرد شيعيا أم مسلم أم صوفي أم حبشي أم قادياني

اوركيدا
لا أهمية اطلاقا ان كان لايتدخل بمعتقدات الاخرين،
ولا أهمية اطلاقا ان كان يحرم ما حرم الله ويحلل ما أحل الله،
لافرق اطلاقا ان كان لايكفر الملل الأخرى،
بمداخلاتي السابقة كنت لا اميز ولا اهمية والان ايضا مع بعض التحفظ على بعض الأمور،
كيف نقول عن الشيعة مسلمين وهم حللوا قتل السنيين؟؟؟
كيف نقول عنهم مسلمين وهم يدعون تحريف القرآن؟؟؟
كيف نقول عنهم مسلمين وهم قد حللوا ما حرم الله وسأعطيك مثال صغير جدا وهو زواج المتعة ومعاشرة المرأة من الخلف قد حلله الشيعة مع تحريمه بالدين الاسلامي،
زد على ذلك حدف ركن مهم بالدين وهو حج البيت لمن استطاع اليه سبيلا والبيت بمكة اصبح الان بكربلاء ووو
بعد هذا هل نقول عنهم مسلمين؟؟؟ انا ألمح أنهم ليسوا مسلمين والحقيقة أن الدين لله وهو يدخل النار من يشاء ...وان كانوا مسلمين فأفعالهم لاتدل على الاسلام بشيئ وبينهم وبين الدين آلاف الأميال،
ولكن كل منا يملك عقل والحمدلله والقرآن على أقل تقدير ليس بمحرف فالله وعد بحفظه...
والدين صان المرأة فلايحل لها زواج المتعة ليوم ويومين ممن تشاء وقدرما تشاء وبدون فترة بين طلاقها الاول والثاني فهل هذا زواج أو زنا مقنع؟؟؟ وان قال اي منكم انه زواج فهل يرضاه اي كريم لأخته مثلا؟؟؟
حللوا العمليات الاستشهادية كما يسمونها بالسنيين اثناء الحج فهل الله يرضى هذا الكلام الخرافي؟؟؟
سمعت منهم الكثير من الخرافات وأصدقك القول حين أقول انهم كاذبين بشكل غير طبيعي فيقولون لك كلاما يعجبك والحقيقة يضمرون شيئا آخر ويقولون شيئا مخالفا لغيرك وووو
ووصلت درجة وقاحة بعض علمائهم الى القول أن الشعب المختار عند الله هم الشيعة واستشهد بآية من القرآن عندما فتحت الآية لم أجدها موجودة بموقع القرآن، وهذا يدل بصدق ان القرآن محرف في مكان ما ولكن أكيد ليسبموقع القرآن اكيد،
وهذا يا اخي لايعتبر عنصرية لسبب واحد انهم هم من فرق وليس نحن، هم من حلل دمنا وليس نحن، هم من يدعي زورا على الدين وليس نحن...
وفي النهاية اقول ان الدين لله تعالى وهو يدخل النار من يشاء ونحن لاعلاقة لنا الا بأنفسنا فلينظر كل منا الى ماقدمه للدين أفضل من ملاحقة الآخرين بغير داعي،
ودمت بخير أخي الغالي نهر الحكمة وشكرا لك على الموضوع.

لله درك
ولن نزيد
""""""""
""""""""
""""""""""""""""""
سو فار
يعني

وباكر نكمل
الــــــــــ

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ