 
			
				09-06-2006, 07:15 AM
			
			
			
		  
	 | 
	
		
		
		
			
			| 
			
				
				
				 عضو فعّال 
				
				
			 | 
			  | 
			
				
				
					تاريخ التّسجيل: Oct 2004 
					
					
					
						المشاركات: 303
					 
					
					    
				 
				
			 | 
		 
		 
		
	 | 
	
	
	
		
			
			
				 
				
			 
			 
			
		
		
		
		
	إقتباس: 
	
	
		| 
			
				 المشاركة الأصلية بواسطة دايم العلو 
				 
 
نعم قرأته ببصيرة نقية وقلب طهور وبعزة المؤمن لا ذلة الرافضة  
 
بل أنا مع إخماد تلك الفتنة وقطع رؤوس أصحابها من أولهم لآخرهم ، ومع عراق نظيف 
من تلك البدع والخرافات  
 
لا أخوة إلا أخوة الدين والعقيدة أما أبناء ابن العلقمي فلا أخوة لهم ولا أمان .. عليهم من الله مايستحقون 
 
  
  
 
  
			
		 | 
	 
	 
 
 
صدق الذي قال : 
لو اطلعت على قلوب المسلمين لرأيت أنهم يحملون للمسلمين الآخرين ( حتى الذين في داخل مذهبهم ) ، حقدا لا يحملونه للكافرين !!!!!!!! 
 
نحن للأسف لدينا روح تدميرية نتربّى عليها .. 
ونربّي عليها أبناءنا .. 
أما قوله تعالى : (( إنّما المؤمنون أخوة )) فلنا عنها شيئا يغنينا ...!!! 
 
لقــد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يكتفي في قبول الأســلام من الذين يريدون الإنضــواء تحــت رايتــه بمجــرد الشهادة بالوحدانية ، واستقبال القبلة والصــلاة .. 
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من شهد أن لا إله إلاّ الله ، واستقبل قبلتنا وصلى صلاتنا وأكــل ذبيحتنا ، فذلــك المسلم له ما للمسلم وعليه ما على المسلم ) .. 
بهذا كان يكتفي رسول الله عليه الصلاة والسلام لإطــلاق وصف الإســلام على الأشخاص .. ! 
 
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( كفــّــوا عن أهل لا أله الا الله لا تكفــروهم بذنب ، فمــن كفــّــر أهل لا أله الا الله فهو الى الكفــر أقــرب ) .. 
 
.. فما بال أصحاب الثقافة الطائفية ، ودعــاة التكفيــر والفتنــة ، يكفــّــرون بسهولــة غيرهم من المسلمين ، مع أنهم يشهدون بالوحدانيــة والرسالة والمعــاد ، ويصلــون ويصومون ويحجــون ويزكــون .. ؟؟!!!!!!  
 
هل تحـدّثتَ عن  قطـع الرؤوس .. ؟ 
على طريقة مـَن ، من أساطين الإجرام : الحجاج أم صدام أم الزرقاوي .. ؟ 
 
تحياتي واحترامي 
 
 
 
نهر الحكمـة 
 
 
		
	
		
		
		
		
			
				__________________ 
				
( يُؤتِي الْحِكْمَةَ مَن يَشَاء وَمَن يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الأَلْبَابِ ) 
 
			 
		
		
		
		
	
		
			
			
			
			
			
			
			
		 
		
	
	
	 |