وقد جاء في فتوى اللجنة الدائمة: "يختلف الحكم على الإنسان بأنه يعذر بالجهل في المسائل الدينية أو لا يعذر باختلاف البلاغ وعدمه وباختلاف المسألة نفسها وضوحاً وخفاءً، وتفاوت مدارك الناس قوة وضعفاً، ومن عاش في بلاد يسمع فيها الدعوة إلى الإسلام وغيره، ثم لا يؤمن ولا يطلب الحق من أهله فهو في حكم من بلغته الدعوة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ
موضوع مهم جداوما اكثر اهل الجهل مع وجودهم في بلاد الاسلام وفي حكم من بلغتهم
الدعوة..البعض يعرف أنه في جهل ولا يريد أن يسمع ما يوضح هذا الجهل لانه يعلم أنه
بزوال جهله ستقام عليه الحجة..خاصة بين النساء..جزاك الله خيرا