[المصابر]

المشاركة الأصلية بواسطة الوافـــــي

في هذه الجزئية أمرين إثنين

الأول : يشكر لصاحب البيان وهو ( الوضوح في ذبح أهل السنة ) بعد أن كان القوم يتبعون ( التقية في ذلك )

التقيه يستعملها واحد من ثلاثه ممن يخفون ما يبطنون و قد أبتدعها الروافض أحفاد عبدة النار لعنهم الله فى الدنيا و الأخره هذا الأول و الثانى المنافق عليم اللسان
و الثالث المرتد عن دينه
السؤال هنا يا الوافى اليس بأهل السنه المنافقين و الرده ؟-ما حكمهم فى الشرع-
و لنا فى الصديق رضى الله عنه الأسوة و القدوة الحسنة

المشاركة الأصلية بواسطة الوافـــــي

والثاني هو : بعد أن كفّر هؤلاء أهل السنة ، فمن بقي بعد ليس بكافر ...؟؟؟

أعتقد أن نظرك ضعيف ولم ترى من الكلام الا ما يناسب المخذلين و المثبطين عن الجهاد
أصحاب ماكو رايه ترى الى متى ننتظر تلك الرايه

المشاركة الأصلية بواسطة الوافـــــي

قالوا الأمريكان قلنا نحن معكم
قالوا الشيعة قلنا ربما تكونوا محقين

لا تتحدث بما لم تفعل و أتحداك أن تثبت كلامك هنا أنك فى كلمة لك كنت مع المجاهدين
من القاعدة أو أنك أحققت لهم حقا من قبل و الكلام هنا على تنظيم القاعدة

المشاركة الأصلية بواسطة الوافـــــي

الأمر يحتاج إلى رويّة في قراءة الرد ( للفهم ) قبل ( الرد )

اللهم لا تؤآخذنا بما فعل السفهاء منا

صدقت يا الوافى

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــ

المشاركة الأصلية بواسطة المصابر

سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ (الثلاثاء)

--------------------------------------------------------------------------------

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
أمَّتي الغالية...
نقولُ لمن خذلكِ من المحسوبين على أهلِ السُّنة وباع نفسه للصَّليبين ووضع يده بأيدي الروافض الحادقين محتجاً بذرائعَ واهية وتأويلاتٍ باطلة:
سَتَرونَ بإذنِ اللهِ ماذا أعددنا لكم جرَّاء خيانتِكم وردتكم ، فسيوفنا مشرعةٌ على رقابِكم ولن تفَرِّقَ بين مرتدٍ وآخر.{ أَكُفَّارُكُمْ خَيْرٌ مِنْ أُولَئِكُمْ أَمْ لَكُمْ بَرَاءَةٌ فِي الزُّبُرِ}[القمر: 43]

أنظر لنفسك أذا كنت ممن ظللت لك وضعهم فخاف عليها
و أم لم تكن منهم فماذا يضيرك ؟؟
و قبل أن تكتب الردود لا تفترض فينا السذاجة

ملحوظه يا مشرفنا العام
ليس لك الحق فى محاورة المشاركين فى موضوع ليس باسمك
و أرجع لضوابط الكتابة فى الخيمة .