قبل قليل اقتحام المجلس التشريعي في غزة بالقوة المسلحة وهرب رئيسه عزيز الدويك .!
عودة الزهار الى غزة ب20 مليون $ وجهة فلسطينية ( زعران دحلان ) تمنعه من الدخول بها .
الاخبار طازجة. والصور تاتيكم تباعا .
__________________
كنانعتقد ان النواطير في دول الجوار القريبة والبعيدة فقط : هم من اجرم و يجرم وخان ويخون ويمنع حتى (الفلوس ) من تحويلها لاهلنا في الداخل ... لكن ان يقوم بها المجرمون العرفاتيون
فهذه هي لب الحصار الحقيقي ضد اهلنا واخوتنا الصابرين المصابرين في الضفة والقطاع :
يعني الخيانة من طرفين من الخارج والداخل . ونكرر : ان ابادة الخونة واجب شرعي على كل مسلم في اي مكان من الارض وهو حكم شرعي يلزم القادرين وبالطريقة الشرعية حين يتاكد الامر باسلوب شرعي .
رغم ان 20 مليون $ يقامر بها الان سفيه واحد من سفهاء دبي في موناكو !وحتى لو كان 200 مليون ... فهي اقل من ان تكفي لحليب الاطفال فقط .
ولاتكفي لشراء الضمادات للجرحى الذين يتساقطون يوميا وعلانية وعمدا بيد بني صهيون وبين اتباعهم من مجرمي الامن الوقائي العرفاتيين الدحلانيين اليوم .
_____________
الخبر
مصادر فلسطينية: الزهار يعود إلى غزة وبحوزته 20 مليون دولار
2006-06-14 13:07:36
فلسطين اليوم : غزة
أعلنت مصادر أمنية فلسطينية اليوم الأربعاء في معبر رفح الحدودي بين مصر وجنوب قطاع غزة أن وزير الخارجية الفلسطيني محمود الزهار عاد من جولة أسيوية استغرقت أسبوعين قادما من مصر إلى قطاع غزة عبر معبر رفح وبحوزته 20 مليون دولار.
وحسب المصادر الإعلامية الفلسطينية فان وزير الخارجية في الحكومة التي تقودها حركة (حماس) محمود الزهار عاد إلى قطاع غزة بعد ظهر اليوم الأربعاء عبر معبر رفح الحدودي وبحوزته 20 مليون دولار.
ووفقا للمصادر أن وزير الخارجية الزهار تعهد للمسؤولين في معبر رفح أن هذه الأموال سوف تسلم إلى عهدة الحكومة الفلسطينية التي لها حق التصرف فيها.
وكان سامي أبو زهري، الناطق بلسان حركة حماس في قطاع غزة أوقف على معبر رفح قبل حوالي شهر وبحوزته أكثر من نصف مليون يورو أوروبي في حزام على خاصرته، وقال حينها أن هذه الأموال هي تبرعات للأسرى الفلسطينيين.
وقبل عدة أيام، اوقف الأمن الفلسطيني في معبر رفح الدكتور صلاح البردويل وبحوزته أربع ملايين ونصف اليورو الأوروبي لدى عودته من مصر قادما من زيارة إلى سوريا إلى قطاع غزة، حيث تدخل الرئيس محمود عباس مباشرة وتم الافراج عن الأموال لصالح الحكومة الفلسطينية.
2006-06-14 13:07:36
http://www.paltoday.com/arabic/news.php?id=32361