اقراى يا اوركيدا توقيعى وستجدين الجواب وارجو اوركيدا عندما تقتبسين بعض مايروق لك ان تاتى ايضا بايات تعزز ماتريدين فهل تقولى ان ان هناك شك بان الله يرزق نعم لاشك ان الله يرزق ولكن ايضا قال الله تعالى لكى لاتكون اموالكم دولة بين الاغنياء منكم وهذا امر ضد الراسماليه الامبرياليه القائمه التى وضعت اميركا عملاءها الاذناب ليحققو لها هذا الهدف
فالله رزقنا البترول وقال واقيمو الوزن بالقسط وامرنا بالعدل فى تقسيم الثروات واما ان نرى اوركيد وباقى الاذناب المقربين من فراعة الامه الاقزام يتمتعون بالثروات بقوة نفوذهم وعمالتهم وتاتى اوركيدا لتقول لى بان الله هو من فعل ذلك وان الله هو الظالم والا فاننا معدومين الايمان فتلك لعبه قديمه اوركيدا
وعندما نقول حقوق الارنسان تقول اوركيد والاذناب الحكام تلك غربيه وضد الدين ولنا خصوصيه فنبحث عن تلك الخصوصيه فنجدها فى اسر هؤلاء المجرمين والطبقه البرجوازيه
ومسالة ان الحاكم او الملك يروح لجهنم ولا الجنه فى ستين مليون داهيه يروح وين مايروح المهم نعيش حياتنا احرار وتكتسب الشعوب حقوقها وايمان هالملك وصوره وهو يدعى ورافع ايديه بالصلاة وفتاوى ماركة اطيعو ما اقام الصلاة فيكم تلك الفتاوى المعلبه المسيسه مل المسلمون منها واكل الدهر عليها وشرب ملك مؤمن كافر فى ستين داهيه طالما هو بيحكم نظام راسمالى بالتالى هناك وضع ربوى اذن الامر واضح لادين ولا ايمان لان الربا امر يعتبر فاعله او اقله كناكح امه عند الكعبه
يقوم يطلع لى حاكم الاونطه بصوره وهو بيصلى ودمعتين عالخد ياعينى يمشى فيها حاله على عامة الشعب ويدوخنا بالاونطه وهو مجرد عميل قذر عادى الله والامه ويذهب لاميركا ليحالفها فهل يحالف المسلم عدو الله وعدو المسلمين وعلى من على الامه والشعب ان من يحالف بوش يا اوكيدا لايحق له حكم المسلمين
انتهى
والوضع الدولى والحقوق الدوليه وغيرها ستكون هى الفيصل
__________________
انا الليله وانا بكره وانا الموقف وانا الفكره فاى فرعون واى مكره
|