إقتباس:
|
المشاركة الأصلية بواسطة Orkida
أخي الغالي قناص بغداد،
كلامي صحيح تماما،
كلام صحيح تماما ولايشوبه شائبة..
لاعلاقة للسياسة بالجهاد فكل منهم يسير على خطا مختلفة،
الاولى تهدف الى حماية الشعب من كل عدوان والثانية تهدف الى الدفاع على الشعب بالحسنى،
بمعنى ان الحاكم يجب ان يكون سياسي أولا ولابأس أن يتخذ تنظيما سريا يعمل بالخفاء كمقاومة شعبية ان استدعى الأمر، مثلا ياسر عرفات صنع شهداء الاقصى وكان يجالس شارون للتفاوض معه وشهداء الاقصى تجاهد واظنك سمعت بعملياتها الاستشهادية،
فلايعقل أن يفعل كل الحكام مثل الرئيس صدام حسين حماه الله، فهاهو دمر شعبه بالكامل،
هل تجد فكرة تدمير الشعوب كلام صائب يا أخي؟؟؟ لابد من التفكير جيدا فمن يملك المسؤولية يختلف عمن يملك فقط الكلام عن المسؤولية،
عميل رقم واحد الحكام اوكي
ولنكون منصفين فالعميل رقم 2 هم الشعوب
أتحداك أن تقول لرئيسك بالعمل لا... وأتحداك أن تقف أمام رئيسك وتقول له أنت خائن،
أتحدااااااااااااااااااااك
فكر بمنطقية يا أخي... الكلام سهل جدا ولكن من يده بالماء البارد ليس كمن يده بالماء الساخن
المجاهدين موجودين وهم من يقتل الامريكان بالعراق ولاعلاقة لبن لادن هنا فهو تخصص أبرياء مسلمين وفقط، المجاهدين موجودين بكل مكان وقلما نجدهم تنظيم متكامل فغالبا يكونون أفرادا أنشؤ تجمعات صغيرة،
دمت بألف خير أخي وشكرا على تعليقك الجميل
أخي الغالي ابن اليمامة شكرا لك اولا على الموضوع وثانيا على فتح باب المناقشة بهدوء
دمت بألف خير أخي وبارك الله فيك
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
أختي أوركيدا ... ماذا تعرفين عن ابن لادن وماذا تعرفين عن الجهاد ...
ابن لادن الذي تحاربه أمريكا لا يحارب أمريكا ...
و الجهاد في العراق حسب فتاوى العبيكان لا وجود له وذلك لأن الامة في ضعف ويجب موافقة الامام ....
السلام عليكم ... لما تفهموا فهمونا ...
و أعيد و أقول لكم ... إن كنتم تريدون ربط الجهاد بأنه عمالة لأمريكا فأنتم سذج
لأننا لسنا أغبياء ونميز بين العميل و بين المجاهد ... وإن كان ابن لادن يريد ضرب الأبرياء
فالأسواق كثيرة وسهلة المنفذ ... لما لا يقصفها ... ويقتل ما يقتل ...
محاولة ربط الجهاد ولبس الحق بالباطل هذه مرفوضة ومردودة عليكم فإنتهوا لأنكم كمن يرى الشمس ويقول مالليل لا ينجلي ...
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
المشرف
إن كنتي تملكين الرد حول الموضوع الأساس فاكتبيه
وإلا فاتركي الرد لمن يستطيع ذلك
وهذا التنبيه الأول