عرض مشاركة مفردة
  #46  
قديم 18-06-2006, 02:54 PM
الحقيقة. الحقيقة. غير متصل
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2006
المشاركات: 856
إفتراضي

الحمد لله وبه استعين .



المحاور الكريم


سأغض الطرف عن ردك السابق ليس عجزاً ,ولكن حتى نحصر موضوعنا في نقطة معينة وإلا في ردك السابق مغالطات وتدليس ليس من المفترض أن يصدر من أكاديمي مثلك ,وعن علم الحديث ليس لدي مانع أن أقدم دروس هنا في الخيمة عن هذا العلم الذي لايستطيع أصحاب البدع الوقوف ناحيته
.
.





نعود لمحور حديثنا الآية (64)من سورة النساء قوله تعالى :" وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللَّهِ وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ جَاءُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللَّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللَّهَ تَوَّاباً رَحِيماً" .



هذه ألاية استدللت بها على جواز التوسل بالذات وأن المجيء للنبي -صلى الله عليه وآله وسلم- يشمل المجيء له في حياته وفي مماته ويكون عند قبره تتوسلون به وتطلبون منه أن يستغفر لكم ...(هل فهمي صحيح إن كان خاطيء صححه )


ما نريد والقراء معرفته :


الصيغة التي تتوسلون بها عندما تتوجهون للقبر وتطلبون منه-صلى الله عليه وآله وسلم -
أن يستغفر لكم _ كيف تتوسلون ؟ما ذا تقولون ؟؟


بعدها
نريد معرفة سبب نزول الآية ..؟؟


فضلاً لا أمراً أتحفنا بإجابة فنحن ننتظر ...





ملاحظة :

ردودك السابقة حشيت منسوخات لذا أفضل هذه الطريقة في الحوار التي تجنبنا النسخ إلا للضرورة ...



الحقيقة.