[*سهيل*اليماني*]

اخي .. احمد عز الدين ..

رسالة السياسية الاولى .. للقابع في الدور الرابع ..

جبان غربي .. يضمن الفائدة .. مثل الامريكي .. البريطاني .. فقد انتصروا .. على المسلمين .. بقتل المسلمين لبعضهم .. اننا لانخافهم .. بل نخافكم .. لست المخاطب .. فكيف اتقيك .. وانت تصلي وتسبح .. وانا منشغل بسداد ايجار منزلي .. شئون اسرتي .. ارضاء رئيسي بالعمل .. مولاي وزارقني بيده المتفضل في اعتقاده .. زوجتي الحمقاء .. صديقي المضحبكني .. لست خبيرا .. ببقية السبعين فرقة .. ولست بعد الفرجة اجزم دخول الضيق .. وهم يظنون الخروج من الضيق للفرجة ..

اتفق الجبناء مع ارباب اموالهم .. بان السيادة والكيان للصليب .. آه لو يتحقق الامل في خيبر ودجلة وسيناء .. ياعمي صليب .. انت تكون الرب ليهودا وبرمودا .. ياعمي ياجمال قم شد الحمولي .. على طريقنا اعمال انا ومحبوبي .. فقط اين السياسة .. فقيادة المراكز العسكرية واقسام الشرط جميعهم عجم اصدقاء كرزاي صديق الحرية .. اصدقاء هنا في المنتدى ايضا يمثلون هكذا .. سفهاء الاحلام .. افئدتهم تنبض تنبض تنبض .. هكذا ..
ممكن اهدافهم منتدية لاكنها مقرفة .. ممكن اهدافهم جهنمية .. لللورد طبعا .. جنية ليست ضد الانسية ... بل من الجنة يظنون الفوز بجنة الدنيا .. وما كنت اظن الآداة الجميلة ايضا .. تتعدى منفعة استخدامها .. لينتهي .. لا الى هؤلاء ولا الى هؤلاء .. ولاخير في هؤلاء ..
ان الله انزل القرآن وحفظة للمسلمين شريعة ومنهاجا تبيان كل شئ لم يفرط به في شئ ..

ايها القرآن ان اسلموا بك .. وقرؤوك .. فليجيزوا لنا قتلنا .. لنبدأ بصديقتنا .. لان النساء كثر .. ولانحب ان تصادق غيرنا فقط لاننا نحبها .. بربنا نريد ان نريحها .. فهي تظن الدين بكثرة الاعمال الصالحة .. لو ينقطع بعضها ويبدأ الاخر

ونحن نظن ان الدين بقليل طاعة يدوم .. وخيره حاجة تقضيها لاخيك .. ونية وصفح ونم بعدها .. لا يحجبك الا الموت عن الجنة .. هل ابر بك واقتلك .. اذا وافقت لو بالاشارة .. هل تنتحر .. انت حر ..


شجاع شرقي .. لانهم لايموتون ابدا .. هكذا يقحمون الموت ابطال يريدون حياة اخرى باعتقادهم .. فكيف خالد كان قد سبقهم ولكن ارعابا للعدو والا فهم لا لا لا الحواس الثلاث ..


ممكن يتفكر .. لو بقي شئ .. ممكن ايضا يخف شئ ؟؟