المنقاد بارك الله فيك ...
أرجو الرد على ما طرح سابقاً ...
نعود لمحور حديثنا الآية (64)من سورة النساء قوله تعالى :" وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللَّهِ وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ جَاءُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللَّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللَّهَ تَوَّاباً رَحِيماً" .
هذه ألاية استدللت بها على جواز التوسل بالذات وأن المجيء للنبي -صلى الله عليه وآله وسلم- يشمل المجيء له في حياته وفي مماته ويكون عند قبره تتوسلون به وتطلبون منه أن يستغفر لكم ...(هل فهمي صحيح إن كان خاطيء صححه )
ما نريد والقراء معرفته :
الصيغة التي تتوسلون بها عندما تتوجهون للقبر وتطلبون منه-صلى الله عليه وآله وسلم -
أن يستغفر لكم _ كيف تتوسلون ؟ما ذا تقولون ؟؟
بعدها
نريد معرفة سبب نزول الآية ..؟؟
|