عرض مشاركة مفردة
  #9  
قديم 27-02-2001, 12:07 AM
أشعري أشعري غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2000
المشاركات: 498
Post

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله،

إلى عبيد الضلع.

العجب ممن لا يحسنون الإملاء ويتكلمون في أمور الدين.

يا "عبيد الضلع": "لا إله إلا الله" تكتب بالهاء وليس التاء المربوطة كما كتبتها أنت أربع مرات في مقالك هنا، فبالتاء المربوطة لا معنى لها فهذا خطأ يغير المعنى فاخذر، وليس خطؤك هذا من باب سبق القلم بدليل تكرارك له أربع مرات في مقال واحد.

ولقد سألتنا عن معنى لا إله إلا الله ونحن ولله الحمد نعلمه ونعيه، وفهمنا لمعنى الشهادتين هو من الدوافع التي تحثنا على الكتابة في هذه الخيمة العزيزة، ولكن.. ما سألتنا عنه كما كتبته "بالتاء المربوطة" فاعذرنا أننا لا نعرف معناه ولن تسعفنا عربيتنا على تفسير معناه.

يا أخي تعلم قواعد الإملاء خير لك من أن تخوض فيما لا تعلم من أمور الدين، وقد سألتك سابقاً سؤالاً لم تجبني عليه، فلذلك فإنني أقول لك من وضع هذه الأفكار في رأسك فقد خدعك .. خدعك.

ثم لماذا لم توقع بعد على ضوابط الحوار في هذه الخيمة؟!؟!؟!

ملاحظة: قد تصحح خطأك الإملائي الشنيع هذا بعد أن تقرأ مقالي ولذلك فإنني أستأذنك بالاستدراك عليك حتى لا يقال أنني أقولك ما لم تقل وسأنسخ في نهاية مقالي هذا.

والله من وراء القصد.


----------------------------------

قال عبيد الضلع:

لا الة الا الله محمد رسول اللة
انا لا اعرفكم صراحة هل انتم مسلمون ؟؟؟؟؟
الله اكبر
الله اكبر
الله اكبر
انا لم اعب بلاد المسلمين بل اقول ماهو مشاهد ومسموع
فدمشق فيها اكثر من سبعين ضريحا لاناس صالحين
ومصر فيها مايشيب له الراس
والعراق كذلك
وانا لست بصدد الدفاع عن بلدي
نحن والحمد لله لا ننحني الا لله ولا ندعو الا الله ولا نذبح الا لله ولا نحلف الا بالله
فمصيبة ان نشرك العبد بربة
فلو فعلنا كذلك فما هو الفارق بيننا وبين النصارى حيث جعلوا عيسى علية السلام ثالث ثلاثة
الله اكبر ولا الة الا الله
اين تحقيق كلمه لا الة الا اللة؟
لم تسمعوا بقصة اول صنم يعبد؟
كان هناك رجال صالحون ولما توفوا صنع القوم لهم تماثيل حتى لا ينسوهم ومع مرور السنين وتتالي الاجيال ظن الناس ان هذه التماثيل للعبادة وعبدوها
الله الكبر لا الة الا اللة محمد رسول اللة

----------------------------------

انتهى كلام عبيد الضلع، ولم ننقل هذا الكلام هنا حبا فيه بل لإثبات خطئه في بديهيات إملائية وهو الذي يدعونا لبديهيات التوحيد كما علموه إياها، وقد قلنا له أنهم قد خدعوه فيها.