تعطرت الصفحة بهذه الترنيمة اللطيفة ولو سمحت لي أن أبدي يسيراً من التحفظ على قولك :
( تَعِبَت رُوحِي بَحثَاً عَنكِ
خَافَت خَوفَاً لاَ أَلقـَاكِ )
خافت خوفاً !!
لم أهضمها .. ولا عليك إذا هضمتها أو بلعتها أو شرقت بها فهو مجرد رأي فقط
وفقك الله وبانتظار أن نعاين ديوانك مطبوعاً
__________________
معين بن محمد
|