[عربي سعودي]

للتأكيد أكثر فإن تصريحات القيادة السعودية بوجود أيدي صهيونية وراء الهجمات السعودية و ردة الفعل الإعلامية الصهيونية و ردة فعل بعض أعضاء الكونجرس الموالين لاسرائيل على ذلك التصريح تؤكد دعم اسرائيل للإرهاب الدولي و المنظمات الإجرامية و سعيها إلى ستر ذلك بجميع الوسائل السياسية و الإعلامية رغم العثور على أسلحة اسرائيلية الصنع بحوزة إرهابيي القاعدة الخوارج الخونة

و القيادة لديها علم بالجهات الدولية و الدول المارقة و المنظمات التي تقف وراء دعم الخوارج في السعودية و كما قال الأمير نايف الذي دائما ما يتحاشى الكشف عن تلك المعلومات السرية "فإن الكشف عن تلك الجهات سيكون في وقته"

الأمير نايف: بن لادن عميل لجهة ما

الرياض - يو بي آي -
وصف وزير الداخلية السعودي الأمير نايف بن عبدالعزيز زعيم تنظيم "القاعدة" والمطلوب الأول في العالم أسامة بن لادن بـ "العميل" لجهة ما، ولكن من دون أن يسميها.


وعلق الأمير نايف في تصريح لصحيفة "عكاظ" السعودية نشرته أمس على دعوة بن لادن لأنصاره مهاجمة منشآت النفط في العراق ودول الخليج "أقول بكل وضوح وصراحة إنني أربأ بنفسي عن التحدث عن هذا الشخص لأنه عميل لجهة ما" ولكن من دون أن يسميها.وأضاف "إن خطر الإرهاب مازال قائما في المملكة، وان أجهزة الأمن بالقوة نفسها إن لم تكن أكبر"، مؤكدا أن "خطر الإرهاب سيظل قائما ما لم يجتث الفكر المنحرف". وردا على سؤال عن ماذا تسعى المملكة من وراء تنظيم مؤتمر عالمي لمكافحة الإرهاب في 5 فبراير/ شباط المقبل؟ قال الأمير نايف: "واضح في رسالة المملكة وهو أن تقوم بعمل إيجابي وفاعل بمشاركة دول العالم في مواجهة الإرهاب واجتثاثه من جذوره"، مؤكدا أن "الرياض تسعى إلى أن يكون مستوى التمثيل والمشاركة الدولية عاليا أو جيدا". ورجح الوزير "أن يكون التمثيل المشارك في المؤتمر على مستوى وزراء داخلية".

هذه الـ"جهة ما" سيتم الكشف عنها "حينما يحين الوقت"