1- تسنيم وأسامة: ماذا يعني قول الإمام الطبري رضي الله عنه بأن أصح التفاسير هو ما ذكره الأخ عمر. (هذا كلامك).
أجيب عن نفسي. كلاً يؤخذ من كلامه ويرد الا صاحب هذا القبر.
2- ماذا قلت يا أسامة هل تقبل المناظرة؟ وكذلك تسنيم. وعلينا الإلتزام بآداب وأصول المناظرة التي ذكرها أئمتـنا أهل السنة والجماعة.
ماذا قلتما أنا بالإنـتظار(هذا كلامك).
لاحظ مدى التزامك بآداب وأصول المناظرة!!! يتضح الأمر بعد قليل.
3- وفي تفسير الجلالين: (ورهبانية) هي رفض النساء واتخاذ الصوامع (ابتدعوها) من قبل انفسهم (ما كتبناها عليهم) ما أمرناهم بها (إلا) لكن فعلوها (ابتغاء رضوان) مرضاة (الله فما رعوها حق رعايتها) إذ تركها كثير منهم إلخ....
وفي تفسير القرطبي:وهذه الآية دالة على أن كل محدثة بدعة، فينبغي لمن أبتدع خيرا أن يدوم عليه، ولا يعدل عنه إلى ضده فيدخل في الآية. وعن أبي أمامة الباهلي - واسمه صدي بن عجلان - قال: أحدثتم قيام رمضان ولم يكتب عليكم، إنما كتب عليكم الصيام، فدوموا على القيام إذ فعلتموه ولا تتركوه، فإن ناسا من بني إسرائيل(هذا كلامك).
باستدلالكم بهذه الآية على انها سنة حسنة نرد حديث ثبت في الصحيحين.أن نفراً من أصحاب النبي- صلى الله عليه وسلم – قال أحدهم:أما أنا فأصوم ولا أفطر……..
فقام النبي_ صلى الله عليه وسلم_ خطيباً فقال : (ما بال رجال يقول أحدهم كذا وكذا لكني أصوم وأفطر، وأقوم وأنام، وأتزوج النساء،وآكل اللحم فمن رغب عن سنتي فليس مني) .
اين المدح لهذه البدعة التي تم الاستدلال من خلالها الى سنة حسنة!!!
4- طالب الحق عند المناظرة عليه أولا أن يكون مـمن أخذ العلم من أفواه العلماء المعتبرين وليس كل من قال عن نفسه شيخ فهو شيخ
نحن بحمد الله تعلمنا أصول الفقه والفقه وعلم الحديث وغير هذا من العلوم العقلية والنقلية أما هؤلاء فتراهم قرءوا صفحتين في كتاب بل وكتب لكن هل يجعلهم ذلك مؤهلين للكلام (هذا كلامك)في موضع اخر.
اليس شيخ الإسلام وابن كثير والالباني من العلماء المعتبرين…..لم ترد على ما قالوا من خلال ردودي.اضف الى ذلك[تزكية النفس]
لكن نحن هنا وكلما تبجح أحد فنحن له بالمرصاد (هذا كلامك)في موضع اخر.
أخي الكريم لقد ولى عهد من قال: {ما أريكم إلا ما أرى وما اهديكم إلا سبيل الرشاد}.
|