كيف حال أخينا قرن فلفل
زادك الله سعة في العلم وبسطة في الجسم
آمين
الحمد لله على كل حال !!
وأبشرك ياأخي الحبيب بقرب انهدام إيوان كسرى الفرس المجوس الرافضة !!
وستطحنهم ان شاء الله رحى الحرب في ارضهم كما اشعلوها عندنا !!
وأرجو أن تسمح لي بالتطفل هاهنا بقول قد يبدو غريباً للبعض !!
ولكني أجده ضرورياً لتوضيح اللبس إن كان قد حصل !!
ومقولتي هي :
اللهم أضرب المشركين بالمغضوب عليهم والضالِّين واضرب المغضوب عليهم والضالِّين بالمشركين حتى يفنى الفريقان كلاهما !
وإن كان لا بد من هلاك فريق ونجاة الآخر فإني أدعو الله أن يكون الهالك هو فريق المشركين الروافض !!
لماذا ؟؟
لأسباب عديدة جداً من أبسطها وأسهلها قرباً الى عقل الناظر البصير المعايش للاحداث :
فدين النصارى واليهود أمام الاعين كل يوم ولا يجد من يتبعه من المسلمين سواء انتصروا في الحروب أم لم ينتصروا !!
أما دين الرافضة المشركين فانظر الى حال صغار العقول وكيف سيكون حالهم لو انتصر الرافضة !!
هل تبصر مقدار الفتنة العظيمة التي ستحل بدعوة التوحيد !!
هل تبصر مدى التطبيل منذ الان وهم لم ينتصروا بعد فكيف لو انتصروا !!
الا ترى حتى ان البعض هنا في الخيمه أخذ يعير رجالات القاعدة بانهم لم يضربوا الصهاينة بينما ضربهم ذنب الرافضة نصر اللات !!
الا ندرك الخطر الحقيقي الا حينما يقع !!
والله ان الرافضة اشد علينا هنا من الامريكان وكل حلفائهم مجتمعين !!
ووالله لولا هؤلاء الكلاب ومساعدتهم للامريكان لجعلنا امريكا تتخبط بدماء ابناءها كل دقيقة وكل حين !!
أتدري اننا التهينا بهؤلاء الكلاب وكدنا نترك الامريكان !!
فمن الاخطر برأيكم ياأخوتي :
العدو البارز للعيان المشار اليه بالبنان !!
أم
ذاك الَّذي يجلس معك ويلبس كما تلبس ويتكلم بلغتك وقد يدخل المسجد ليصلي معك وشكله يشبه شكلك وهيئته كهيئتك !!
مثلاً :
أيهما أخطر على المجاهدين : الامريكان أم كلاب الرافضة الذين يخالطون الناس هنا ويتجسسون عليهم ويطعنونهم في ظهورهم !! أليس هؤلاء المنافقين أشد خطرا ً !!
وعليه لهذه الاسباب وغيرها من مئات الاسباب الاخرى إن كان لابد أن ينتصر فريق على الآخر فأقولها ولا أخجل منها وأعلنها على الملأ كما أعلنوا شماتتهم بمقتل الشيخ في كل ناد ٍ لهم
أقولها فليكن المنتصر اليهود والصليبيين فهم أقل خطراً على دين التوحيد من هؤلاء الرافضة !!
=======
وحياك الله أخي ( قرن فلفل ) ولا حرمنا الله من يراعك الغالي ومدادك النفيس
والسلام عليكم ورحمة الله
|