لا يا أخ الفاروق، أنا لم أقع بتاتاً، وأرجو منك أن تكون منصفاً.
أنت تعلم جيداً أن الإمام مسلم روى لأسامة بن زيد في المتابعات، ولم يروِ له شيئاً في الشواهد. والقصد هنا واضح جداً، وهو التفريق بين المتابعات والشواهد بالنسبة لرواية مسلمٍ عن أسامة.
فلا يصحّ لك أن تنزّل فعل مسلمٍ في صحيحه على الأسانيد الثلاثة التي ذكرتُها في مشاركتي.
|