رحم الله عمك يا أخت عاشقة سراب و أسكنه فسيح جناته ، لقد أثرت يا أختي الكثير من المواجع و الذكريات الحزينة ، و لكن هذه سنة الحياة.
لدي اعتراض بسيط على عنوانك "رحل و كأنه لم يكن" ، فالانسان الطيب تظل ذكراه حاضرة دائما في قلوب الذين عاشروه و أحبوه ، و أعتقد أن عمك - رحمه الله - كان من هذا النوع ، و كلامك أكبر دليل على ذلك ، و إن كان قد رحل فإنه ما زال موجودا في قلوبكم كلكم بذكراه الطيبة .
|