عرض مشاركة مفردة
  #7  
قديم 21-09-2006, 07:10 PM
مسلم عراقي مسلم عراقي غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
المشاركات: 106
إفتراضي

السلام عليكم


ها هو " المقدم في المخابرات " يطل علينا من جديد , مع مواضيعه الباطنية التي تطعن في الإسلام و المسلمين .

و لكن هذة المرة إقتبس مقال للفلسطيني المشبوه و الغامض ( أسامة بن عطايا ) الذي أصدر فتوته الطامة الشهيرة بطاعة البهائي الفتحاوي محمود عباس و بالتالي طاعة بني صهيون و قبول إتفاقية أوسلو و الإعتراف بكيان يهودي صهيوني في مسرى الرسول صلى الله عليه و سلم و بيت المقدس .

و هو - أي إبن عطايا - يتشمت بمقتل المسلمين و المجاهدين على أيدي الكفار و الصليبيين .

لا أعرف بالضبط ما هي ملته !!

و ما الدافع وراء إظهار شماتته على المسلمين ؟؟

كذلك المدعو ( أبو المقدم ) فهذا الرجل مشبوه و يثير الشكوك , فكل مواضيعه تطعن في الإسلام و الجهاد في سبيل الله !!

هل هو صهيوني ؟؟ الله أعلم !!

هل هو رافضي ؟؟ الله أعلم !!

هل هو ضابط أمن دولة ؟؟ الله أعلم !!

هل هو ضابط مخابرات ؟؟ الله أعلم !!

هل هو علماني جاهلي يتستر بالسلفية ؟؟ الله أعلم !!

هل هو ليبرالي إباحي يتستر بالسلفية أيضا ؟؟ الله أعلم !!

أو ربما يكون هو جواد المالكي نفسه !! أو جلال الطالباني أو مسعود البرزاني أو علي السيستاني !!

لما لا ؟؟ فهو على مذهبهم يطعن في المسلم المجاهد أبو مصعب الزرقاوي رحمه الله و يعادي المجاهدين من أهل السنة و الجماعة !! و ينافح عن المرتدين ممن خانوا الله و رسوله و يجادل عن الأمريكان !!

سؤال يطرح نفسه ؟؟ من أين تأتي هذه المخلوقات و كيف تتكاثر بالمنتديات و من يغذيها ؟؟

هل يعقل أن في أحد يفكر مثل هذا التفكير تجاه إخوانه المسلمين ؟؟

لا حول و لا قوة إلا بالله

اللهم من أراد بالإسلام و المسلمين بسوء فأشغله في نفسه واجعل تدبيره تدميره .


اللهم إن أعداء الإسلام طغوا وأفسدوا في الأرض وظلموا و ضلوا و أضلوا وقتلوا ويتموا وأزهقوا الأنفس و سفكوا الدماء و هتكوا الأعراض و هدموا المساجد و داسوا على المصاحف و إستهزؤا بنبيك و طعنوا في عبادك المجاهدين و أظهروا الشماتة على الموحدين .

اللهم إحصهم عددا و أقتلهم بددا و لا تغادر منهم أحدا .

اللهم عليك بالأمريكان و من والاهم

اللهم عليك بالصهاينة و من والاهم

اللهم عليك بالطواغيت و من ركن إليهم


آمين
آمين
آمين


و حسبنا الله و نعم الوكيل
__________________


« لا تزال عصابة من أمتي يقاتلون على أمر الله قاهرين لعدوهم لا يضرهم من خالفهم حتى تأتيهم الساعة »