رهين الدموع الذي يحب بصدق هو من يعرف ماتؤول اليه معادلة الحياة اذا سكنته فلسفة الفناء
كلنا سنفنى فلماذا الخيانة ؟ لماذا الظلم ؟ لماذا الكبرياء ؟
ألا يكون الدمع إلا لفقيد أو لإنسان مؤلم ؟ لماذا أنت رهينها؟؟؟ دموعك !
لا أنكر عندما قرأت كلماتك هذه حفل المدمع في عيني ...
أقول لك الحظ كل الحظ لمن يملك قلبا كبيرا يستوعب الاف الطعنات وظلم كل ذئبة غادرة
اما انا فقدآليت على نفسي ألا أمنح قلبي إلا لمن عرفت قدرها إلا فكله الآن لأبي وأمي وأهلي فهم أحق به ورضاهم مفتاح سعادتي هنا وهناك نعم أنا أخلط المشاعر لطالما بكيت في خلوتي وصليت صلوات لم يوح بها بعد إلى نبي ....
لا أوحش الله هذا الخيمة الطيبة من طيفك رضا الجزائري
|