أخي الفاضل سيف،
السيد عبد الباري عطوان ليس عميلا، وأرجوكم لاترمو جُزافا هذه الكلمة التي تحمل في طياتها العديد من المعاني لايتقبلها لا المنطق السوي ولا الدين فهي مثل القذف ولايحق لاي كان استخدامها بدون دليل حقيقي،
السيد عبد الباري عطوان متورط في سرقة ملايين الدولارات من الشعب الفلسطيني وهذا صحيح، وغير ذلك فلا، هو وطني ويحب بلاده ومخلص لها، ولكنه من خريجي مدرسة الرئيس المرحوم ياسر عرفات وشيئ طبيعي أن ينهل الطالب شيئا من معلمه، ولكن الخيانة!! العمالة!! لا يا أخي لا... هو وطني وما هذه سوى دعاية ليس إلا،
(اللص ليس كالعميل وعقاب كل واحد منهم يختلف عن الآخر سواء في الدين أو القانون..)
دمت بود أخي الفاضل سيف وأدعو الله أن يهدينا أجمعين..
__________________
لا تُجادل الأحمـق..فقد يُخطـئ الناس في التفريـق بينكمـا
|