هذا رجل طاعن في السن كما ترونه
لكنه إيجابيا يحب المشاركة والتعاون على البر،، كما هو ظاهر من فعله وشكله
تكبد المصاعب وجاهد ليحمل هذا العمود الكبير لأن به في الأسفل مساحة،،
وذلك كي يمسح كلام ضار لم يستطع تركه،،
وقد نجح في مسحة وكف شر الكلام عن الخلق،،
إنه رجل طاعن في السن لكنه مثابر وطموح يحب مجتمعه وأمته،،
حياك الله أخي الوافي،،
سعدت بك
|