صدقت أخي عُمر..
فلا أظن أحداً فاعلاً أكثر من الشجب و الإستنكار هذا إذا تذكروا..
فلا ننسى أن الكاريكاتيرات المسيئة نُشرت في الشهر العاشر من العام الماضي..و الشجب و الإستنكار جاء في الشهر الثاني من هذا العام..
__________________
أنا عندي من الأسى جبلُ
يتمشى معي و ينتقلُ
أنا عندي و إن خبا أملُ
جذوةٌ في الفؤاد تشتعلُ
|