ما قلته في أحمد الكاتب هو عين الحقيقة فهو لم يكن في يوم من الأيام من طلاب العلم بل كان سياسيا إسلاميا محسوب على منظمة العمل الاسلامي , وأقول أن هذه المنظمة كانت لها مواقع ورموز في الإذاعة وأبعدوا ومنهم أحمد الكاتب والسبب أن سياسة إيران كانت تقترب من الخليج فكان هؤلاء باسم الحرية تارة وباسم الثورة تارة أخرى يبثون عبر الإذاعة هجوم على الخليج , فأبعدوا عن مكاتبهم وأغلقت
فما كان من هذا الشخص إلا كأنه أكتشف نظرية عدم وجود المهدي ولا يخفيك أنه في كل مجتمع هناك ملحدين ينكرون هذا الكون بعظمته ولم نسمع انهم ألفوا كتابا بذلك ,, فليس صحيحا أنه من مفكري الشيعة ولو كان كذلك لما ضرني قوله شيئ , أما المنتظري فأقاربه اتخذوا منه التقرب للسلطة والنفوذ , وهذا ما لم يرضاه الإمانم الخميني الراحل , والمعروف أن الخميني أبعد إبنه عن كل منصب والسلام ,,
أما حادثة عمر وعلي وفاطمة وقضية فدك فيرويها السنة قبل الشيعة
وإن هذه الحادثة صحت أم لم تصح ,فهي حادثة لا تنفع ذكرها المسلمين
علينا تجاوز هذه الخلافات التي تضر ولا تنفع ,,, رضي الله عن ما سلف ورحم الله صحابة الرسول ورضي الله عنهم ,,,, فإن أخطاؤوا فهم بشر وليسوا ملائكة ,,,,,أرجو بحث المواضيع التي تفيد بصدق وعدم النفور والسلام عليكم مع تحياتي للحواري ,,
|