عرض مشاركة مفردة
  #15  
قديم 14-10-2006, 12:26 PM
أبومصعب المصري أبومصعب المصري غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2006
المشاركات: 31
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة ابوالمقدم السلفي
على رسلك :
وكيف لنا انفتخر بشخص يقول انه يرفع راية الإسلام وهو متخفي في الجبال اين نصرة

وكيف له ان يذهب ويجاهد من غير إذن الحاكم

هل سوف يكون عذركم انه الحاكم كافر والعياذ بالله

هل الملك فهد رحمة الله (((كافر)))
هل الملك عبدالعزيز رحمة الله (((كافر )))
هل الملك عبدالله حفظه الله (((كافر )) ام انهم ليسوا بحكام

اتقي الله في نفسك ولا تتكلمي بما لا تعلمي
و أتركي ذلك الضال المبتدع الذي شهر نفسة بأنه مجاهد وهو
ليس به من الجهاد بشئ


والله لأنكي متسرعه بالحكم


ابوالمقدم السلفي


وعن عبد الله ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( سيكون عليكم أُمراء يُؤخّرون الصلاة عن مواقيتها ويحُدِثون البدع. قلت: فكيف أصنع؟ قال: تسألني يابْنَ أُمِّ عَبْدٍ كيف تصنعُ؟ لا طاعةَ لمن عصَى الله )

وعن أبي سعيد الخدري وأبي هريرة رضي الله عنهما قالا: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( ليأتين عليكم أُمراء يُقرّبون شرار النّاس، ويُؤخِّرُون الصَّلاة عن مواقيتها، فمن أدركَ ذلك منهم فلا يكُونن عرِيفاً، ولا شُرْطياً، ولا جَابِيا،ً ولا خَازِناً ) [3].
4) وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم خطيباً فكان من خطبته أن قال: ( ألا إني أُوشك أَنْ أُدعَى فأُجِيب... فَيلِيكم عُمّال من بعدي يقولون ما يعلمون ويعملون بما يعرفون، وطاعة أولئك طاعة، فتلبثون كذلك دهراً ثم يليكم عمّال من بعدهم يقولون ما لا يعلمون ويعملون ما لا يعرفون، فمن ناصحهم ووازرهم وشدّ على أعضادهم فأولئك قد هلكوا وأهلكوا، خالطوهم بأجسادكم وزايلوهم بأعمالكم، واشهدوا على المحسن بأنه محسن وعلى المسيء بأنه مسيء )


هل تريد أن يخرج من إذن الحاكم هل أنت إناس عاطي ,هل تريد أن يطيع غير الله ,هل تريد أن يطيع عملاء لدين سوف يقاتلهم هل تريد أن يخرج من إذن هؤلاء



تاني عندم متخفي في الجبال

هل تريد يرفع راية الإسلام وهو متخفي في قسور ,أل تعلم أن هدا الجبال إنتصر فيها أشرف خلق محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم .
__________________
قوله تعالى { إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَهَاجَرُواْ وَجَاهَدُواْ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَالَّذِينَ آوَواْ وَّنَصَرُواْ أُوْلَـئِكَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَالَّذِينَ آمَنُواْ وَلَمْ يُهَاجِرُواْ مَا لَكُم مِّن وَلاَيَتِهِم مِّن شَيْءٍ حَتَّى يُهَاجِرُواْ وَإِنِ اسْتَنصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ إِلاَّ عَلَى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُم مِّيثَاقٌ وَاللّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ