إقتباس:
يقينا، إن البابا سقط في مأزق لم يكن في حسبانه، وهو مأزق كان من السهولة بمكان الانفلات منه، عن طريق اعتذار لا يقتضي منه إلا دقائق معدودات، لكنه لم يفعل ذلك، وإنما اكتفى بالأسف الشكلي الذي لا يغني ولا يسمن من جوع، ترى لماذا يركب البابا صهوة العناد والكبرياء
وهو الذي سبق له واستنكر رسوم الجريدة الدنماركية التي أساءت إلى الرسول (ص)؟ ألا ينطوي نص خطابه على تناقض صارخ؟
|
بلى أخي الكريم إنه لتناقض واضح لا يخفى حتى على الأعمى
جزاك الله خيرا أخي التجاني بولعوالي
وكل عام وأنت بخير وعافية