المشكلة ماهي منع الضرب أو السماح به المشكلة الحقيقية في إيجاد معلمين أفذاذ على علم ودين وخلق ومبادي وقيم ، وليس على معلمين لم يجدوا وظائف بديلة فتوجهوا للتعليم .
يا أخوة يا كرام إلى متى يسمح لمن لا دين ولا خلاق له بالعمل في هذه المهنة الشريفة التي يتخرج من تحتها الأجيال .
في السابق كنا نرى المدرس والمعلم في صورة الأب الذي يهمه أمر أبنه يقسو عليه لمصلحته ويعطف عليه لترغيبه في العلم ، كنا نرى فيهم الرغبة الجادة في تعليم الغير ومنهم من رشح ليكون قاضياً وشيخاً ... الخ والآن يحتاج المعلمين إلى من يعلمهم ويوجههم وليس كما في الماضي القريب وكيف كان المعلم قدوة في التعامل .
اللهم أحفظ أبنائنا وبناتنا من كل سوء إنه سميع مجيب
|