الحمد لله وصلى الله على خير أسوة وقدوة، سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم.
أحبابنا، أحبكم الله. إنه هذا المقال ما هو إلا زيادة يقين من أخٍ كأني كنت أعرفه سنين مضت فسلمت له الثقة الكاملة. أخي أشعري وأحبابنا المئيدين، كيف لا ويتكلم وكأنه كالعلماء ينقل ما قالوه بالحرف الواحد من غير تعقيد ولا تلبيس.
وزيادة على وضوح هذه المسألة، (بما أنني أتعجب إن وجد أحد يحرم قراءة كتاب الله)، فإنا اعتدنا هنا أن نقرأ سورة يس ولا شك الفاتحة أيضاً على قبر الميت وأظن أن هذا يفعل في كل بلاد الإسلام.
ولكن الحمد لله لمعرفة المزيد من الأدلة، حيث إني أخاف من فئات تلو الفئات تأتي بأمور ومسائل وفتاوى مبنية على أهوائهم!!. فلله الحمد على نعمة العلم.
بارك الله فيكم، والسلام.
|