الحب ... في هذه الأيام
ان تحرث البحر و تسقي الصخر
ان ترجم الإسلام كما يريد اهل الطبلة و المزمار
و يصبح الزنا مشروعا كما جعلوه في صاعقة الفتنة titanic
الملعونة
ان نرى عادل امام الكافر يسب الإسلام في الواد سيد الشغال
فندعى الغباء و يستمر الناس في التصفيق له و حبه.
|