بسم الله الرحمن الرحيم
الى علاء:الحمدلله لم يخب ظني فيك!!!
لاأدري اي أوهام مما ذكرت أبينها لك،فأنصحك أن لاتتكلم بما في ذاكرتك وارجع الى الشروح لا المتن فقط واقرأ الرد السابق جيدا،فهو نقول وأفهام علماء،فجمهور المحدثين عدم قبول زيادة الثقة مطلقا،كما ذكره ابن حجر وابن رجب عنهم،ومثلوا لاشحاصهم،لكن الذي يهمنا هو زيادة (شبيب)
نتفق أن زيادة الثقة (المنافية)للطربق الاخرى،لاتقبل!فهل تعرف اصطلاح المحدثين للمنافاة؟؟؟
قال ابن حجر(في النزهة):والمراد بمطلق الزيادة كتخصيص العام وتقييد المطلق،وتبيين المجمل..)اهـ وليس فقط عدم الجمع!!
وحديث شبيب منها على فرض أنه ثقة أتى بجكم جديد وهوتوسله بالميت لابدعاءالحي وخالف فيه عمر ومعاوية،فكيف((( وهو ضعيف))) في هذا الطريق حيث قال (ابن عدي)لا الباني في الكامل رقم ( 891 ) حدث عنه ابن وهب بالمناكير ، وحدث شبيب عن يونس عن الزهري ، نسخة الزهري أحاديث مستقيمة – ثم قال – وكان شبيباً إذا روى عنه ابنه أحمد بن شبيب نسخة يونس عن الزهري إذ هي أحاديث مستقيمة ليس هو شبيب بن سعيد الذي يحدث عنه ابن وهب بالمناكير الذي يرويها عنه ، ولعل شبيباً بمصر في تجارته كتَب عنه ابن وهب من حفظه فيغلط ويهم ا.هـ (وليس في الطرق يونس)
|