إقتباس:
الرئيس صدام حسين لم يدّع مطلقا بانه كان زعيما ديمقراطيا متسامحا مع خصومه، ولكنه لم يكن طائفيا حاقدا، بشهادة السيد السيستاني نفسه وكان المواطن العراقي في عهده ينام آمنا وباب بيته مفتوحا علي مصراعيه، ويذهب الي عمله او حقله واطفاله مطمئنون الي عودته سالما، فلم تكن الجثث تنتشر في الشوارع والأزقة، او تطفو بالعشرات علي مياه دجلة والفرات مقطعة الاوصال، وممثلا فيها بطرق بشعة.
|
إقتباس:
صدام حسين ارعبهم وهو في قفص الاتهام، مثلما ارعبهم وهو في الحكم، وسيظل يرعبهم حتي من قبره، لانهم ليسوا اهلا للحكم، بسبب طائفيتهم وعنصريتهم ولأنهم لم يصلوا اليه بطرق شرعية، وانما علي ظهور دبابات الاحتلال ويفتقدون ابسط شروط الوطنية، ولهذا كان قويا متحديا وهو في قفصه يتلقي الحكم بشجاعة، وكانوا يرتعدون وهم يقرأونه.
|
نعم اخي المصابر
صدقت وصدق عبد الباري عطوان اذا كنت تؤيد كلامه
اذا كانو يحاسبون صدام على مقتل 148 شخص
فمن سيحاسبهم على مقتل اكثر من 600000شخص!!!!!
اذا كان صدام كما يقولون ظالم في حق فئة من فئات الشعب
فمن سيحاسبهم الان على ظلم الجميع
والتحريض على الحرب الطائفية
وعلى سيل الدماء الذي لا يتوقف!!!!
من سيحاسبهم؟؟!!!