ليس في خطة الخيمة الانحياز ولا مخالفة سياساتها في كونها جسرا مفتوحاً للتفاهم والحوار بما يخدم الإسلام والمسلمين.
وأجيبك بما أجبت به (موسى بن غسان): لقد وعد الأخ عمر مطر برفع كل أذى، فإن لم يفعل في كل الخيم فربما بسبب ضغط العمل والمتابعة، ويكفي التذكير دون أي تعريض بسوء النية.
والسلام
|