إنّ الذي يحقّ له التعجّب هو أنا يا أخ مؤيّد وليس أنت.
أنا الذي يحقّ لي أن أقول: سبحان الله !!!
أين تراني قلتُ بأنّك تؤوّل الصّفات؟! سؤالي هو -وللمرّة الثالثة-:
أنت تعتبرُ التأويل في ((باب)) الصّفات بالرّغم من كونه ظني.
فلماذا لا تعتبر بحديث الآحاد وهو ظنّي هو الآخر؟
|