بقلظ
			 
			 
			
		
		
		
		هذا البقلظ و أمثالة مثل الداعرة ناهد متلوى (لها ملف فى الآداب) لا يجب أن نقرأ لهم أو نقيم لهم وزنا و لكل الأخوة و الأخوات : 
* لا يفت فى عضدكم كل الأكاذيب التى يروجونها مثل أن هناك آلأف تنصروا فكلها حالات فردية يستغلون ضعاف النفوس و الذين يعيشون فى فقر مدقع و خاصة الفتيات حيث يستغلهم بعض الشبان المنصرين بحجة الزواج أو السفر للخارج و إعطائهن مبالغ من المال كما يفعلون مع بعض الأفارقة. 
و أقسم بالله حكى لى أحد أصدقائى وهو صديق لأحد ضباط الشرطة : إنه أثناء تواجده فى مكتبه أحضرروا له أحد الأشخاص بعد أن أخذ الطريحة المعتادة و عندما سأله صديقى عما فعله هذا الشاب  و كان يبدوا عليه العز فأخبره الضابط  إنه أحد المنصرين و تصوروا من كان يحاول أن ينصرها إنها فتاة تشتغل عربجية ( اى تعمل على عربة كارو)  و كانت ترتدى بنطلون بيجامة, فتاة جاهلة من بتوع الجوع الكافر لا تدرى عن الإسلام أو المسيحية أى شئ. هؤلاء من ينصرونهن ثم يستغلونهن  فى وسائل الإعلام التابعة لهم و يصوروهن على أنهن خريجات جامعات و درسن الإسلام و المسيحية ثم تنصرن و بالطبع يأخذهن بعد النضافة و التلقين على إنهن قديسات و يزجون بهن فى وسائل إعلامهم. 
* وبمناسبة النقطة السابقة إننا كمسلمين علينا مشئولية مساعدة هؤلاء الفقراء و لو بالقليل . 
* إن كل الفتيات المتنصرات و على رأسهن ما تدعى متلوى هذه يدعون أن المسيح ظهر لهن و لهذا تنصرن و لم تقل واحدة منهن إنها درسن الأديان.  
* أنظروا من يسلم من النصارى إنهم قساوسة و أطباء و مهندسون و علماء و على العكس الكثير منهم يضار فى ماليته و وظيفته بسبب إسلامه و لكنه يصبر و يحتسب. 
* لايضركم من تنصر و لو كان أهل الأرض أجمعين . 
* لا تدخلوا معهم فى المهاترات و الكلام الرخيص   
* 
		
	
		
		
		
		
		
	
		
			
			
			
			
			
			
			
		 
		
	
	
	 |