بعد إطلاعى على ما ورد بمقال الأخ سيف المبرمج موقعه أعلاه وتضارب الأراء فى التدخلات
تدخلت فكان له جوابى من تدخلى السابق لأابو جوارى أعلاه..مضافا له معطيات أخرى ..
ولتعميم الفائدة وإغناء الحوار أورده هنا للإطلاع والرد ..وشكر
**************************
لقد أتير جدل كبير عن هده الشخصية..عبد البارى عطوان ..وبعد التعليق الدى ديلت به فى الموضوع الدى كتب عبدالبارى عطوان بصحيفته.. القدس العربى... يوم 06.11.11. تحت عنوان ....ماداعن.أيتام رامسفيد..؟
تلقيت رودا مختلفة ومتناقضة عن هده الشخصية...وكان جوابى لأحد الإخوة بالموقع كالتالى
نــــص التدخل
*************
أنا لاأختلف معك فى الرأي أو لك مؤيد ...رغم ان الإختلا ف دوما وارد ..
ولا يفسد للود قضية..كما أقول دوما ..لأجل هدا المنعطف..
أطلب منك أخى أن تمدنى بما لست به على علم ..عن هده الشخصية
ربما هناك الكتيرعنه أنا له جاهل ...
وقد يوجد فى النهر ما لايوجد فى البحر...
وقد علمتنى الحياة بحكم عملى ..عندما تدعى شيئا معينا على
شخص معين ...فالبينة على المدعى ..
هده قاعدة قانونية تأخد بها المحاكم عند تسجيل أي إدعاء
وإلا خسر المدعى دعواه لعدم الأدلة..أو البينة ..
وإنى لأنتظر منك أخى التوضيح ..والبينة ..
ربما تكون أنت الصادق وأنا الخاطئ ..
وسأكون لك مشكورا لأنك أنرت طريقى
مع التحيــــــــــــات
****************************
المضمون من كل ماهو وارد ..طلب البينة على من إدعى شيئا..
وكيف نتجرء ونحكم على دا عميل وداك خائن وعميل بالقول دون دليل..هدا هراء
الدول التى توجد به القواعد العسكرية الأمريكية ..وينطلق منها المحتل لضرب وقتل
الشعب المسلم ..فى العراق وأفغانستان وبكستان مادا نسمى هدا البلد..؟
ومادا نسمى شعب هدا البلد؟ سميه ما شأت ولك الخيار..
الدول التى ترفرف فيها الأعلام الإسرائلية وتفتح بها السفارات للعدوالصهيونى
متل مريطانيا ..مصر...الأردن ..وما دون دالك مادا نسمى حكام هده الدول..؟
وشعبها...أليس عارا علينا أن نصافح يدا ملطخة بدماء إخواننا لنا يمتون يوميا بالميأت
أليس بعار علينا أن نشاهد جنود الأعداء فوق تراب بلداننا ..وهم يقتلون ويغتصبون النساء
الطاهرات المسلمات أمام اعيون أزواجهن وأبائهن..
أنيرونى ياإخوانى أين هو السارق..والخائن ..والعميل... من لهم البينة والدليل على الخيانة
أم مادا؟.. أما ما جاء فى مقال الأخ شيف..الخائن والخوان..متهما فيه عبدالبارى والمرحوم
ياسر عرفات الدى أغتالته إسرائل بالسم البطئ..وموته لا زال لغزا ..مضافا لتهامه دولا عديدة
وموقع الجزيرة الإخبارى..وصحف عديدة..أسأل الأخ من هو الرجل السليم مما أنت تدعى...؟
ليبيا بالأمس كانت عكس التيار وكاد أن يجرف حاكمها ...وبعد غزوى العراق..دخلت فى
أمواج هدا التيار فسلمت كما ضنت من العاصفة..أليبيا اليوم كليبيا الأمس..؟فى المواقف..
الحديت جداب وطويل...وأطلب من الإخوة مراجعة
المواقف على ضوء الأحداث فى الساحة الدولية
ولكى نكون نزهاء صادقين مخلصين لظمائرنا ..لا نتهم أحدا دون بيينة ضاهرة...
وإنى لأشكر الجمع محترما الأراء...وهدا أخوكم... أنوار عبدالمولى...من المغرب الشقيق
|