أخي الفاضل أبو طه
لم نتذكرك يا أيها العزيز .. لأننا لم ننساااك يوماً ..
لقد مرت الأوقات والأوقات
وأنت مفاراقنا ... ولا نعلم السبب
فندعوا لك أن يكون المانع خيراً بإذن الله تعالى
إنك غبتَ عنَّا جَسَدا .. لكنّكَ وإن غبتَ مازلت فينا
ونسأل العلي القدير أن تعود لنا في أقرب فرصة ممكنة
فالكل بإنتظارك ...
أبانا وأخانا أبو طه ....
لك مني كل التقدير والإحترام والإعجاب ... لك وللعائلة الكريمة التي عايشناها وعرفناها عبر كتابات بعض الأخوات ...
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
|