عرض مشاركة مفردة
  #3  
قديم 01-12-2006, 01:38 PM
الطاوس الطاوس غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2006
المشاركات: 1,090
إفتراضي

مع الأسف الشديد لم أعتقد بإن سيدقطب أغلى عندكم
من نبي الله موسى ومن عثمان بن عفان ومعاوية وأبو سفيان
بل وأغلى عندكم من الدين ..فعن أي روافض تتكلم وعن أي يهود ونصرى تتكلم
"أنتم فجوة في الأسلام، وحين يركن alaa_abes2 الأخواني إلى الكذب
والغش والخديعة والنفاق والرشوة وشراء الذمم لا يملك علي أن يتدلى إلى هذا الدرك الأسفل..
karem2007 ذلك الطفل والذي لم يسلم إلا وقد تقررت غلبة الإسلام ، فهو إسلام الشفة واللسان
لا إيمان القلب والوجدان ، وما نفذ الإسلام إلى قلب ذلك الرجل
ولنأخذ المصابر أنه مثال للزعيم المندفع العصبي المزاج
وووووووووو
هل ستتحمل هذا بالتأكيد لا
بل ستكون ردة فعلك قوية وعنيفة على سيد قطب وعلى أبوسيد قطب إن كان هذا الكلام موجه لك أنت ومن معك ولكن هذا الكلام ليس عليكم بل موجه من سيدكم قطب إلى الأنبياء والصحابة وعقيدتهم التي عبث بها سيد قطب في كتبه ومؤلفاته ورسائله المقدسة بالنسبة لكم مع أنكم تعلمون جيدآ أن فيها مافيها من الكفر والبدع ولكن هذا لايهم بالنسبة لكم أمام أسلوبه المثير في تكفير كل من يضع مقعدته على كرسي الحكم بل وجميع المجتمعات الإسلامية ..فهذا هو الهدف السياسي ..العقيدة ومادراك مالعقيدة لاقيمة لها عندك أنت المصابر ولاذك الطفل !! .. ..
إلى أين أنتم متوجهين هل تعتقدون أنكم ستنجون من عقاب الله رب العالمين
هل تعتقدون أنكم ستنتصرون على اليهود والنصارى وأنتم بهذها العقيدة العفنة ..
والداهية الدهياء .. تدعون أنكم تدفعون على العقيدة وأنت أصلآ بحاجة إلى عقيدة ومنهج ..
نصيحة عالجوا أنفسكم ورجعوا أصول دينكم
وحفظوا عليها وليسعكم ماوسع السلف
ومن خالفهم فهو مبتدع ضال وكرامة له عندنا رغم كل الأنوف النتنة ..
وأتركوا باب الرياء والسمعة والشهرة الذي نسف بكم نسفآ..
وتذكروا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال "من غشنا فليس منا "
ونحن نعلم ان هذا الحديث ذكره النبي صلى اله عليه وسلم على من يغش في السوق فمابالكم بمن يغش في دين الله عزوجل
__________________
وأئمة أهل البدع أضر على الأمة من أهل الذنوب، ولهذا أمر النبي صلى الله عليه وسلم بقتل الخوارج، ونهى عن قتال الولاة الظلمةابن تيمية
واعلموا أن هذا العلم دين، فانظروا ما تصنعون، وعمن تأخذون، وبمن تقتدون، ومن على دينكم تأمنون؛ فإن أهل البدع كلهم مبطلون، أفّاكون، آثمون. الإمام الاوزاعي
ومن كان محسنًا للظن بهم، وادعى أنه لم يعرف حالهم، عُرِّف حالهم، فإن لم يباينهم، ويظهر لهم الإنكار، وإلا أُلْحق بهم، وجُعل منهم. ابن تيمية