أحببت أن أحيي الجميع على هذا الأسلوب الراقي من الحوار، والله يا إخوان إن هذا لحوار نفتخر به جميعا، فانظروا سعة صدور المتناظرين، وكيف أن كلا منهما يحترم الآخر.
بارك الله فيكما، وجعل نيتيكما خالصة لوجهه تعالى، خالصة من الرياء والمراء.
وأسأل الله أن تكون جميع حواراتنا من الآن وصاعدا بهذا الرقي، وبهذه العقلانية والموضوعية.
عمر مطر
|